عندما تكون تحت اللحاف، وأنفكُ محتقنٌ بسبب الزكام الثالث في عامٍ واحدٍ، قد تتساءل عمّا إذا كان جهازك المناعي يؤدي واجبه كما يجب. إنه سؤالٌ نود جميعاً الإجابة عنه: هل جهازنا المناعي معافىً أم لا؟ الآن، يحاول مجالٌ متنامٍ في علم المناعة تحقيق ذلك باختباراتٍ «تُصَنِّفُ في درجاتٍ» الجهازَ المناعي، والفكرة هي أنه يمكن أن يساعد هذا الأشخاصَ على تفادي المشكلات ويُحَفزهم على إجراء تغييراتٍ في نمط الحياة لتجنّب تردي صحتهم.